Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.
تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

انطلاقا من خطة جامعة الملك سعود الاستراتيجية 2030 وفي إطار الجهود الرامية للنهوض بمجلات الجامعة العلمية لتطويرها و الارتقاء بمستوى جودة النشر إلى العالمية من اجل مواكبة مثيلاتها في الدول المتقدمة. أدركت الجامعة أهمية ادراج مجلاتها العلمية ضمن اشهر قواعد بيانات الأوعية العلمية ذات معامل التأثير المتقدم والتي تستخدم غالباً كمؤشر في تقويم ورصد مستوى البحث العلمي والابتكار وكذلك النشر  النوعي في الجامعات. تجدر الاشارة ان المجلات العلمية تعد احد اهم مصادر حقول المعرفة الاكثر أهمية وشيوعاً و يحتاجها كل من الباحثون والمؤلفون وطلاب العلم لما تمتاز به من حداثة المعلومة لا سيما في ما يتعلق بالاختصاص. واستشرافا لاتجاهات النشر العلمي، تسارعت خطى النشر العلمي الحديث بالتحول من النظام الورقي التقليدي المقيد الى النظام الإلكتروني المفتوح، حيث أصبحت معظم المجلات العلمية العالمية تنشر إلكترونيا بجانب احيانا النشر الورقي، مما سهل عملية الاصدار في اوقات محددة و سهل عملية التوزيع ووصولها إلى المهتمين والقراء في معظم انحاء العالم بكل يسر وسهولة.

  ومن هذا المنطلق تسعى وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي ممثلة بوحدة المجلات العلمية بتأهيل وتطوير المجلات العلمية كي تكون مدرجة ضمن اشهر قواعد المعلومات الدولية مثل:

  of Science, Scopus, Medline Web وغيرها وفق المعايير الدولية المعتبرة للنشر.

تجدر الاشارة الى ان جامعة الملك سعود تحتضن اكثر من 43  مجلة علمية محكمة، منها عشرون مجلة علمية مدرجة ضمن قواعد المعلومات الدولية مثل Web of Science ال ISIسابقاً، Scopus  PubMed  وغيرها.

وحصول بعض منها على معامل تأثير عالي، مما انعكس بشكل ايجابي في حركة النشر  والاستشهاد بالأبحاث المدرجة ضمن دوريات الجامعة والرقي بسمعتها في المحافل العالمية.

                                                                       

تاريخ آخر تحديث : فبراير 7, 2024 11:46ص